انهيارات عديدة بالابنية
والشائعات تتنوع بين بحيرة جوفية ومدينة أثرية تحتها
تكرر المشهد أكثر من مرة وفي مواقع عدة برأس العين .. هبوط مفاجئ في أحد الشوارع وتحت أحد الأبنية وفي حقل فلاح, وهي حوادث تقترب من المدينة, مما ترك أضرار وخسائر مادية، تحاول جهات متخصصة محلية وعالمية للوقوف على أسبابها ... فيما ينتظر العشرات التعويض.
وقال أحد الاشخاص الذي ابتلعت الأرض بانهيار مفاجئ غرفتين من بيته المؤلف من ثلاثة غرف, ليحشر مع 14 فرد من عائلته بغرفة واحدة, تعلم من الحياة والبلدية الاقتباس من صبر النبي أيوب فيقول "بعد الانهيار نظمت البلدية ضبطا قالوا إنه للتعويض عن المصيبة التي حلت بي، ومنذ سنتين إلى اليوم لم يحرك ساكن في قضيتي، توجهت إلى المخافر، ومدير المنطقة والمحافظ دون نتيجة ولم أنل سوى الطرد والبهدلة فوق مصيبتي".
وأضاف "لم يبق لي سوى حل واحد وكان الذي أخشاه، الاضطرار لبناء الغرفتين عبر الاستدانة من الأصحاب، دون أن يضمن لي احد عدم انهيار الغرفتين الجديدتين, فإلى اليوم لم أعرف سبب الانهيار".